اتهام مبارك بقتل 7000 جندي امن مركزي في احداث انتفاضة الامن المركزي عام 1986
قدم المحامي شحاتة محمد شحاتة مدير مكتب النزاهة والشفافية الحقوقي بلاغ للنائب العام برقم 9501 لسنة 2011 يتهم فية الرئيس السابق مبارك بالتسبب في مقتل ما يقرب من 70 اللاف ضابط امن مركزي في احداث انتفاضة الامن المركزي التي وقعت عام 1986كما طالب باعادة فتح التحقيق في القضية المذكورة
حيث ذكر شحاتة في البلاغ الذي قدمة ان جنود الامن المركزي تجمهرت واحتشدت في مساء يوم الثلاثاء 25 فبراير لعام 1986 حيث تجمهر 8000 الاف جندي لتردد انباء بينهم تفيد بزيادة مدة التجنيد من 3 سنوات الي 4 سنوات كما ترددت ايضا انباء بخصوص تقليل راتبهم وخصم منه جزء لسداد ديون مصر وبدت الاحداث تتطور وبدات الانتفاضة تزيد حتي امر مبارك بتجريد الجنود منه السلحتهم وانزال الجيش للسيطرة علي الموقف وبدا جنود الامن المركزي بتحطيم الفنادق الموجودة في الهرم منها جولي فيل ومينا هاوس وغيرها كما بداوا بتحطيم قسم شرطة الهرم والعديد من المحلات التجارية وتم فرض حظر التجول وكانت ردة فعل مبارك عنيفة حيث امر بقصف الامن المركزي بالمقاتلات الحربية بعد فشل الجيش في السيطرة علي الموقف مع الامن المركزي فوصل بذلك عدد القتلي الي ما يقرب من 7000 جندي امن مركزي كما اكد المحامي انها جريمة متكاملة الاركان لا يقبلها بشر ولا يمحوها الزمان ونستطيع الاسترشاد بشهادة قادة الجيش الذين كانوا في الخدمة وقتها

حيث ذكر شحاتة في البلاغ الذي قدمة ان جنود الامن المركزي تجمهرت واحتشدت في مساء يوم الثلاثاء 25 فبراير لعام 1986 حيث تجمهر 8000 الاف جندي لتردد انباء بينهم تفيد بزيادة مدة التجنيد من 3 سنوات الي 4 سنوات كما ترددت ايضا انباء بخصوص تقليل راتبهم وخصم منه جزء لسداد ديون مصر وبدت الاحداث تتطور وبدات الانتفاضة تزيد حتي امر مبارك بتجريد الجنود منه السلحتهم وانزال الجيش للسيطرة علي الموقف وبدا جنود الامن المركزي بتحطيم الفنادق الموجودة في الهرم منها جولي فيل ومينا هاوس وغيرها كما بداوا بتحطيم قسم شرطة الهرم والعديد من المحلات التجارية وتم فرض حظر التجول وكانت ردة فعل مبارك عنيفة حيث امر بقصف الامن المركزي بالمقاتلات الحربية بعد فشل الجيش في السيطرة علي الموقف مع الامن المركزي فوصل بذلك عدد القتلي الي ما يقرب من 7000 جندي امن مركزي كما اكد المحامي انها جريمة متكاملة الاركان لا يقبلها بشر ولا يمحوها الزمان ونستطيع الاسترشاد بشهادة قادة الجيش الذين كانوا في الخدمة وقتها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق